Rabu, 17 Maret 2010

نبذة عن تاريخ التدخين

كـأنـك لا تـدري
ليس من عصر كثرت فيه التجارب كعصرنا هذا وكأن الإنسان قد أصيب بهوس التجارب وعدواها في كل ما يمت إلى حياته بصلة. وقد تكون هذه التجارب مجرد واجهه أو مدخل شرعي لممارسة كافة الرغبات والأهواء على اختلاف أنواعها وشذوذها حتى تتحول تلك التجارب أخيرا إلى عادة مستحكمة ظالمة تقود الإنسان حسب هواها ورغباتها. وأكثر ما ينطبق ذلك على عادة التدخين التي تحكمت بعقول الناس على اختلاف مللهم وعلمهم ومشاربهم.
عادة التدخين آفة حضارية كريهة أنزلت بالإنسان العلل والأمراض كتأثيرها السيئ على الغدد الليمفاوية والنخامية والمراكز العصبية وتأثيرها الضار على القلب وضغط الدم والمجاري التنفسية والمعدة والعضلات والعين الخ ...
إنها تجارة العالم الرابحة ولكنه ربح حرام قائم على إتلاف الحياة وتدمير الإنسان عقلا وقلبا وإرادة وروحا. والغريب أن الإنسان يقبل على شراء هذه السموم الفتاكة بلهفة وشوق لما تحدثه في كيانهم من تفاعل غريب تجعله يلح في طلبها إلى أن تقضي عليه.
لا شك أن إغراءات الأصدقاء الواقعين تحت تأثير هذه العادة هي التي تعمل على إدخال البسطاء إلى عالمها الزائف الخادع حيث لا يتمكن أي منهم من التخلص منها إلا بعد شق النفس هذا إذا قدر له الخروج. وكأن الإنسان يظن انه يجد في هذه السموم ملاذا من همومه الكثيرة يهرب إليها في الشدائد والملمات. وهو لا يدري أن من يهرب إلى سم التبغ هو كمن يستجير من الرمضاء بالنار، لأنه بذلك يستنزف قواه ويقضي على البقية الباقية من عافيته.
كأنك أيها الإنسان لا تعلم انك بذلك تسير إلى طريق التهلكة والخراب وأن السعادة لا تكون في الركض وراء أوهام خادعة، إنها لا تكون بتغييب العقل وحجبه عن أن يكون قوة فاعلة يهديك سواء السبيل، إن السعادة هي في تحاشي الأخطار ومجابهة التحديات وتنبيه القوى الخيرة في الإنسان. إنها في الإرادة الصلبة والتنزه عن المطالب الخسيسة والانتصار على الضعف والوهم، إنها في الحفاظ على الصحة وعلى القوة العقلية والبدنية لإبقائها صالحة لمواجهة الملمات عوضا عن هدرها سدا وتبديدها فيما لا طائل ورائه.
إن العاقل يسهر على إصلاح نفسه وليس من يتبع سبيل الخطأ بحجة أن الأكثرية تسير في هذا الاتجاه. والجاهل هو من لا يملك التفكير الصائب للحكم على الأمور فتهون عليه نفسه وصحته. إن من يبيح لنفسه إتلافها بكل وسيلة رخيصة لمجرد أن فيها لذة مزعومة هو إنسان فقد مقومات الإنسانية، انه إنسان يستحق الرثاء.
بعد أن ازداد خطر عادة التدخين لا سيما في صفوف الشباب والمراهقين وطلاب المدارس والجامعات واستفحال خطره على الصحة فقد خصصت هذه الصفحة عن كل ذلك مظهرين بالحقائق والأرقام - لا بالعواطف والانفعالات - الخطر الكامن وراءه ووجوب محاربته على كل مستوى عن طريق التوعية الصحية والحذر من جعل الصحة مطية للشهوات وأداة للمقامرة. فالصحة هي الرصيد الحقيقي لكل دولة يحق لها أن تفتخر بنفسها وبمنجزاتها.
نبذة عن تاريخ التدخين
في أوائل القرن السادس عشر ادخل مكتشفوا أمريكا عادة التدخين إلى الحضارة الأوروبية، ومصطلح نيكوتين الذي يتداوله الناس عند التحدث عن التدخين أخذ من اسم جون نيكوت سفير فرنسا في لشبونة والذي دافع عن التبغ وكان يؤكد أن للتدخين فوائد مثل إعادة الوعي وعلاج الكثير من الأمراض.
وحتى منذ هذه البداية لم يترك الموضوع دون مقاومة فقد قام كثيرون بمعارضته وخصوصا (جيمس الأول) في كتابه "مقاومة التبغ" حيث اعتبر التدخين وسيلة هدامة للصحة. أما السيجارة التي يعرفها الناس بشكلها الحالي فقد ظهرت في البرازيل عام 1870م.
من الغريب أن أول إحصائية عن التدخين في الولايات المتحدة الأمريكية ظهرت في عام 1880 وكان تعداد السكان خمسين مليون فقط ثبت أنهم يدخنون 1,3 بليون سيجارة سنويا وحينما ارتفع عدد سكان الولايات المتحدة الأمريكية إلى 204 مليون ارتفع عدد السجائر المدخنة إلى 536 بليون سيجارة سنويا.
من هذا يتضح أن السكان زادوا بنسبة 300% أي أن زيادة السجائر أكثر من زيادة السكان 133 مرة.
من الضروري أن تتوفر بيئة مناسبة لمكافحة التدخين ويلزم لذلك
توفير العديد من عوامل النجاح وفي وجود هذه البيئة يظهر أهمية
. وضع منهج ثابت لمساعدة الجميع
فقد لا يكفي الحديث فقط عن إدمان النيكوتين في التبغ بأنه سبب
العديد من المشاكل في المجتمع وأنه يضر بصحة متعاطيه ومرافقيهم
ويحدث تلوثا ملموسا للبيئة وأنه سبب رئيس للعديد من الحرائق
ويمثل مشكلة اقتصادية للفرد والمجتمع وأنه لهذه الأسباب وغيرها
يعتبر حراما في كل الشرائع السماوية. ولكن يكون الحديث مكتملا
وأهدافه واضحة إذا تعرفنا على هذه الأضرار والمشاكل ثم تعرضنا
لكيفية مكافــحته وأوضحنا طرق التخلص منه ووسائل تجنبه
والوقاية منه، ثم استعرضنا برامج حقيقية نموذجية مـــحلية
وعالمية ناجحة في مجال الحد من انتشاره، فنتمكن من تحديد
حجم المشكلة واختيار المناسب منها للمجتمع الذي نعيش
. فيه ليسهل تطبيقها
فوائد التدخين – دراسة علمية
مقدمة: هذا المقال عبارة عن مقال ساخر وهو ليس مبنيا على حقائق علمية أنما الغرض منه المزاح فبلا شك ان التدخين مضر جدا بالصحة فيرجى التنبه
السيجارة هي رفيقة درب المدخن حتى يأتي أجله. يعتبرها البعض ضارة لكن هذا الكلام غير صحيح فهي مفيدة جدا. خلونا نرجع لأصلها كانت ورقة تبغ وهو نبات يعني ينزرع يعني يحتاج ارض زراعية , يعني مزارعين وكل العاملين في المزارع من الطبقات الدنيا بالمجتمع وكل مزارع قوته وملبسه من معاشه في حقول التبغ تخيل لو ان المدخنين تركوا التدخين شوفو كم فلاح هو واسرته بيموتون جوع وانتوا ما ترضونها ويش فيها يعني لو انك اخي المدخن حرقت سيجاره مع شوي من رئتيك على كم شريان في مقابل انك تدفع ثمن سيجارة لتحي اسرة فقيرة خير يا طير لو صادك سرطان والا انسداد تخيل طفلة بريئة ابوها ينطرد من عمله كمزارع في حقول التبغ لان حضرتك تركت التدخين. عندما يكون المدخن غاضب وموصل حدة يدخن السيجارة ويذهب إلى عالم الخيال ألف ليلة وليلة. مفعول السيجارة الحقيقي يظهر بشهر رمضان حيث المجنون البائع عمره من يقترب من المدخن فإنه سيسمع وسيرى ما لا يعجبه ومع هذا فإن السيجارة مهمة.
المواد الكيميائية في السيجارة
الزرنيخ وهو المستخدم في سم الفئران وهذا راح يساعدك عشان يقتل الفار اللي يلعب بعبك.
حامض الاستيك المستخدم في صبغة الشعر وهذا راح يوفر عليك انك تروح تغير لون شعرك اذا كنت مو حاب لونه.
امونيا ويدخل في تكوين المنظفات ومواد تنظيف المجاري وهذا بعد احلى مكون يخلصك وينظفك بعمق من الداخل يعني تقدر تقول انك تسلك نفسك من الداخل.
كاديميوم ويعتبر من الفلزات الثقيلة خطيرة السمية التي لها تأثيراتها على الصحة العامة وتستخدم في صناعة البطاريات طبعا اكيد يصيبك احيان التعب والخمول وهذا راح يشحنك ويعطيك بطارية اضافية ان احتجت لطاقة اضافية .
فوائد السيجارة
يضبط المزاج.
يزيد الانتباه ويحسن الأداء.
يساعد علي التعلم وتقوية الذاكرة.
يسيطر علي الغضب والتوتر.
يخفف من الإحساس بالألم.
يمكن الإنسان من السيطرة علي النفس والتصرفات.
يكسب النشاط والحيوية.
ينقص الوزن دون معاناة استخدام نظام غذائي خاص.
الشعور بالمتعة والسعادة، يقلل من التوتر، ويزيد من قدرتك علي الإسترخاء وزيادة التنبيه.
التوقيت المناسب للبدء بالتدخين
إذا كنت في ذروة توترك وقلقك.
عند ترك وظيفة ما.
بدء أو نهاية علاقة جادة.
فترات الصراع الداخلية.
أوقات الملل والإحباط.
بداية عام جديد.
تاريخ عيد ميلادك.
ذكري شخص تحبه.
بعد حل إحدى المشاكل الكبيرة.
عند الشفاء من مرض أو إصابة ما.
الخلاصة
إذن كما رأينا فالتدخين جزء أساسي ومهم وحيوي لكافة قطاعات الحياة الاجتماعية والاقتصادية بالاضافة لكونه حافز وذو فوائد عديدة جمة لا يمكن الاستغناء عنها
عصارة أخر دراسة علمية ....2008 . هبوا لشراء السجائر
أفادت الدراسة بما يلي:
1-أنّ شعر المدخن لا يشيب .
2-أن الكــلاب لا تعضه .
3-أن اللصوص لا يدخلون منزله .
4-أنه اذا ركب نقل عام أو أي وسيلة للمواصلات .. فانه يجلس و لا يقف على قدميه أبداً .
تفاصيل الفوائد:
الفائده الاولى:
فلأنه لا يمتد به العمر حتى يشيب شعره .. و يتوفى غالباً قبل أوان الشيب .
الفائده الثانيه:
لأنه يمسك عصا يتوكأ عليها من شدة العجز .. فإذا رأته الكـلاب على هذه الهيئة هابته و ابتعدت عنه .
الفائده الثالثة:
يظل طوال الليل يكحكح فيظن السارق أنه صاحى فلا يقترب من بيته .
الفائدة الرابعة:
لأنه إذا ركب الأتوبيس ورأى أحد الجالسين ضعف بنيته ..و اعتلال صحته رق قلبه لحاله فتنازل له عن مقعده و أجلسه فيه..........
تستاهل التضحية ؟
يبقى المدخن يستاهل ..
وهذه أحدث منفضة سجائر لبث الرعب في قلوب المدخني

Tidak ada komentar:

Posting Komentar